التخطيط الاستراتيجي وإدارة محافظ المشاريع يشكلان إطاراً مؤسسياً ينسق المبادرات والمشاريع مع الأهداف التنموية للجهات الحكومية والخاصة. اذ ان إدارة المحافظ تعتمد على قرارات مبنية على البيانات لضمان تخصيص الموارد للمشاريع ذات الجدوى الأعلى. والمنهجيات الحديثة تربط الأداء الاستراتيجي بمؤشرات القيمة والمخاطر لضمان تحقيق نتائج قابلة للقياس. يتناول هذا المؤتمر نظم الحوكمة التي توحّد الرؤية وتضمن الاتساق بين الخطط والسياسات التنفيذية.
• تحليل الروابط بين التخطيط الاستراتيجي والمشاريع المؤسسية.
• تقييم معايير اختيار المشاريع داخل المحافظ التنموية.
• تصنيف نماذج الحوكمة المؤسسية الداعمة لإدارة المحافظ.
• تحديد مؤشرات الأداء المرتبطة بقيمة المشروع والمخاطر.
• تطوير مهارات بناء هيكل قرارات ينسق بين الأولويات والموارد.
• مدراء التخطيط الاستراتيجي.
• مدراء المحافظ والبرامج والمشاريع.
• المختصون في إدارة المخاطر المؤسسية.
• مسؤولو الحوكمة وتحليل الأداء.
• فرق التطوير المؤسسي.
• عناصر الرؤية الاستراتيجية في المؤسسات.
• المواءمة بين الأهداف والمبادرات التنفيذية.
• مستويات التخطيط في بيئات متعددة الإدارات.
• الأدوار المؤسسية في ضبط التوجهات طويلة المدى.
• مؤشرات ترجمة الخطط إلى نتائج واقعية.
• العلاقة بين المشاريع والأثر المؤسسي.
• محددات اختيار المشاريع داخل المحفظة.
• توازن المخاطر والموارد كعامل تقريري.
• مصفوفات الأولوية في تخصيص الاستثمار.
• هيكلة مسار الاعتمادات والتمويل.
• النماذج التنظيمية لدعم قرارات المحافظ.
• حدود الصلاحيات بين اللجان التنسيقية والإدارات.
• نظم الرقابة على الأداء والامتثال.
• دور تقارير المشاريع في توجيه السياسات.
• آليات تجنب تضارب المصالح.
• أدوات قياس التقدم مقابل الأهداف الاستراتيجية.
• تقنيات تحليل القيمة المحققة ومعدلات الانحراف.
• ربط المقاييس بالأثر التنموي والمالي.
• هياكل دمج المخاطر ضمن لوحة الأداء.
• معايير مقارنة الأداء بين المشاريع.
• التقنيات الرقمية في تحليل المحافظ.
• دور الأتمتة وهياكل دعم القرار.
• المسارات المؤسسية لتعزيز المرونة.
• عملية إعادة توزيع الموارد وفق أولويات متغيرة.
• أهمية التطوير المستمر كجزء من نضج المحافظ.