مقدمة عن البرنامج التدريبي:
تمثل إدارة الموارد البشرية أحد العناصر التنظيمية المحورية التي تدعم استقرار الأداء المؤسسي وتوجيه القدرات البشرية نحو تحقيق الأهداف العامة. ويعتمد هذا الدور على منظومات إدارية متكاملة تركز على تخطيط الكفاءات وتطوير البنية الوظيفية وتقييم الأثر التنظيمي للموارد البشرية. يركّز هذا البرنامج على النماذج المرتبطة بالهيكلة الاستراتيجية للموارد البشرية وتحليل البيانات المرتبطة بالأداء وتنسيق السياسات المؤسسية ذات العلاقة بالتطوير والتحفيز وإدارة العلاقات الوظيفية.
أهداف البرنامج التدريبي:
في نهاية هذا البرنامج سيكون المشاركون قادرين على:
- تصنيف عناصر التخطيط المؤسسي للموارد البشرية ضمن الهياكل التنظيمية.
- تحليل النماذج المؤسسية المرتبطة بالتعلم والتطوير المهني.
- تقييم نظم الأداء المؤسسي المرتبطة بإدارة الموارد وتحفيز القوى العاملة.
- تفسير مؤشرات التحليل الوظيفي ضمن أنظمة دعم القرار المؤسسي.
- مراجعة السياسات المؤسسية المتعلقة بالعلاقات الوظيفية وبيئة العمل.
الفئات المستهدفة:
- مدراء الموارد البشرية.
- مسؤولو التدريب والتطوير.
- قادة الفرق والإدارات.
- مستشارو التطوير المؤسسي.
- الموظفون العاملون في مجال إدارة الأداء والتحفيز.
محاور البرنامج التدريبي:
الوحدة الأولى:
الإطار المؤسسي للتخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية:
- الهيكل التنظيمي لتخطيط القوى العاملة.
- العلاقة بين الأهداف المؤسسية وخطط الموارد البشرية.
- النماذج التحليلية لتقدير الفجوات في الكفاءات الوظيفية.
- المؤشرات المؤسسية الداعمة لتخطيط الكوادر البشرية.
- نظم التوافق بين الخطط التشغيلية وتوزيع الموارد البشرية.
الوحدة الثانية:
استراتيجيات الاستقطاب والتعيين المؤسسي:
- النماذج المؤسسية لاختيار الكفاءات وتوزيع الأدوار.
- الضوابط التنظيمية للإعلان والتوثيق في عمليات التوظيف.
- الأسس التحليلية لتقييم الكفاءة المؤهلة للترشيح.
- نظم التكيّف الإداري لدمج الموظف في بيئة العمل.
- المؤشرات المؤسسية لقياس فعالية استراتيجيات التوظيف.
الوحدة الثالثة:
النماذج المؤسسية لإدارة الأداء وتطوير الكفاءات:
- الهياكل المعتمدة لتقييم الأداء المؤسسي والوظيفي.
- مؤشرات القياس والتحليل المستخدمة في متابعة الأداء.
- العلاقة بين مسارات التطوير المؤسسي وتقييم الأداء.
- النماذج المؤسسية لدعم استدامة الأداء المرتفع.
- نظم التحليل المؤسسي في ربط نتائج الأداء بالهيكل الوظيفي.
الوحدة الرابعة:
سياسات التطوير والتعلم التنظيمي:
- نماذج تحليل الاحتياجات المؤسسية للتطوير.
- المعايير المؤسسية في تخطيط برامج التعلم المستمر.
- العلاقة بين نظم التعلم الرقمي والأداء المؤسسي.
- مؤشرات العائد المؤسسي من مبادرات التعلم.
- هيكلة المبادرات التطويرية في السياق التنظيمي.
الوحدة الخامسة:
نظم التعويضات والمكافآت المؤسسية:
- مبادئ تصميم سياسات الأجور والمزايا في البيئة المؤسسية.
- آليات ربط التعويضات بالأداء ضمن الإطار التنظيمي.
- المؤشرات المؤسسية لضمان العدالة في المزايا.
- الأطر التنظيمية لمراجعة السياسات التحفيزية.
- العلاقة بين الاستقرار الوظيفي ونظم الحوافز المؤسسية.
الوحدة السادسة:
التحليل المؤسسي لبيانات الموارد البشرية (HR Analytics):
- الهياكل المؤسسية لجمع وتصنيف البيانات الوظيفية.
- أدوات تحليل البيانات في دعم القرار الإداري.
- النماذج المستخدمة لقياس الاتجاهات والارتباطات الوظيفية.
- كيفية تحقيق التكامل بين نظم التحليل المؤسسي وخطط الموارد البشرية.
- مؤشرات الاستفادة من التحليلات في تطوير السياسات.
الوحدة السابعة:
الأطر المؤسسية لإدارة العلاقات العمالية:
- النماذج النظامية لتنظيم العلاقات بين المؤسسة والعاملين.
- الضوابط المؤسسية المرتبطة بالتفاوض الداخلي.
- السياسات المعتمدة لإدارة النزاعات في البيئات التنظيمية.
- أسس بناء بيئة عمل قائمة على التوازن المؤسسي.
- العلاقة بين التوجيه المؤسسي والامتثال في العلاقات العمالية.
الوحدة الثامنة:
الثقافة المؤسسية والقيادة التنظيمية:
- الخصائص المؤسسية للثقافة التنظيمية.
- النماذج المؤسسية لتعزيز قيم الانتماء والولاء.
- دور القيادة في تكوين وتوجيه الهوية المؤسسية.
- مؤشرات التأثير الثقافي على السلوك التنظيمي.
- الأطر المؤسسية لبناء نماذج قيادة فعّالة.
الوحدة التاسعة:
التغيير المؤسسي في إدارة الموارد البشرية:
- النماذج التنظيمية لإدارة التغيير الوظيفي.
- طرق تحليل مسببات مقاومة التغيير في الهياكل الإدارية.
- استراتيجيات التنسيق المؤسسي أثناء التحول.
- مؤشرات قياس جاهزية المؤسسة للتغيير.
- العلاقة بين إدارة التغيير واستدامة التحول في الموارد البشرية.
الوحدة العاشرة:
التقييم المؤسسي لاستراتيجيات الموارد البشرية:
- آليات التقييم المؤسسي لفعالية الخطط الاستراتيجية.
- النماذج المستخدمة لتحليل الأداء الوظيفي الكلي.
- ضوابط إعداد التقارير المؤسسية لتطوير السياسات.
- أدوات المتابعة المؤسسية لتحسين الأداء.
- أساليب التحسين المستمر ضمن الإطار الوظيفي المؤسسي.