المهارات الوظيفية

مقدمة حول البرنامج التدريبي:

تمثل المهارات الوظيفية الإطار المؤسسي الذي يُمكّن الأفراد من أداء مهامهم بكفاءة ضمن بيئات عمل متطورة. وتكمن أهميتها في تعزيز الإنتاجية والانضباط وتحقيق التكامل بين القدرات الفردية والأهداف المؤسسية. يتناول هذا البرنامج النماذج التي تنظّم الكفاءات المهنية والتواصل الفعّال وإدارة الوقت داخل المؤسسات. كما يعرض الأساليب المؤسسية التي تدعم بناء فرق عمل متعاونة وتحافظ على جودة الأداء الوظيفي واستدامته.

أهداف البرنامج التدريبي:

في نهاية هذا البرنامج، سيكون المشاركون قادرين على:

  • تحليل المفاهيم المؤسسية المرتبطة بالمهارات الوظيفية ومتطلبات بيئة العمل الحديثة.
  • تقييم دور المهارات التواصلية والتنظيمية في تعزيز الأداء المهني.
  • تصنيف الأساليب المؤسسية لتنمية الكفاءات وتحسين بيئة العمل.
  • تحديد الأطر التي تدعم التوازن بين الكفاءة الفردية والأهداف المؤسسية.
  • قياس أثر تطوير المهارات على جودة الأداء واستدامة التميز الوظيفي.

الفئة المستهدفة:

  • الموظفون في المؤسسات الحكومية والخاصة.
  • منسقو الأقسام الإدارية والتنظيمية.
  • مشرفو فرق العمل التشغيلية.
  • مختصو تطوير الموارد البشرية.

محاور البرنامج التدريبي:

الوحدة الأولى:

الإطار المؤسسي للمهارات الوظيفية:

  • المفهوم المؤسسي للمهارات الوظيفية ودورها في الأداء المهني.
  • العلاقة بين الكفاءات الفردية ومتطلبات بيئة العمل.
  • النماذج التنظيمية لتصنيف المهارات في المؤسسات.
  • أسس بناء القدرات الوظيفية وفق المعايير المؤسسية.
  • مؤشرات الكفاءة في تقييم الأداء الوظيفي.

الوحدة الثانية:

مهارات التواصل المؤسسي والإداري:

  • الهياكل المؤسسية للتواصل الفعّال بين الإدارات.
  • آليات التواصل الكتابي والشفهي داخل بيئة العمل.
  • دور الاتصال التنظيمي في تحسين العلاقات المؤسسية.
  • أساليب التعامل المهني في المواقف اليومية.
  • مبادئ التواصل المهني وفق معايير السلوك المؤسسي.

الوحدة الثالثة:

إدارة الوقت وتنظيم المهام:

  • النظم المؤسسية لتخطيط الوقت وتحديد الأولويات.
  • الأساليب التحليلية لتوزيع المهام والمسؤوليات.
  • العوامل المؤثرة في كفاءة إدارة الوقت.
  • دور التنظيم الزمني في رفع الإنتاجية.
  • مؤشرات الأداء المرتبطة بإدارة الوقت المؤسسي.

الوحدة الرابعة:

العمل الجماعي والتنسيق المؤسسي:

  • أهمية فرق العمل في تحقيق الأهداف المؤسسية.
  • النماذج التنظيمية لتوزيع الأدوار والمسؤوليات.
  • أساليب التنسيق بين الإدارات لضمان كفاءة الأداء.
  • أنماط القيادة المؤثرة في العمل الجماعي.
  • مبادئ التعاون والانسجام ضمن بيئات العمل المتعددة.

الوحدة الخامسة:

تطوير الكفاءات والاستدامة المهنية:

  • الأطر المؤسسية لتنمية المهارات والقدرات المهنية.
  • استراتيجيات التحسين المستمر للأداء الوظيفي.
  • نظم تقييم الاحتياجات التدريبية وربطها بالأهداف المؤسسية.
  • آليات المتابعة المؤسسية لخطط التطوير المهني.
  • معايير الاستدامة في تنمية رأس المال البشري داخل المؤسسات.