تمثل إدارة المخاطر الاستراتيجية الإطار المؤسسي الذي تُنظم من خلاله آليات استشراف المخاطر وتوجيه القرارات بعيدة المدى ضمن البيئات التنافسية والمتغيرة. وتظهر أهميتها في قدرتها على دعم الاستدامة المؤسسية من خلال ضبط عدم اليقين وربط المخاطر بالأهداف والسياسات والموارد. ويرتبط هذا المجال بأبعاد واسعة تشمل الحوكمة ونضج الأنظمة وتكامل البيانات ونماذج صنع القرار الاستراتيجي. يعرض هذا البرنامج هياكل تحليلية ونماذج متقدمة توضّح أساليب بناء منظومة مخاطر استراتيجية متكاملة تعزز مرونة المنظمة وقدرتها على التكيف.
• تحليل الهياكل المؤسسية التي تضبط منظومات إدارة المخاطر الاستراتيجية.
• تقييم نماذج تحديد المخاطر وربطها بالأهداف والسياسات بعيدة المدى.
• تصنيف عوامل التأثير الناتجة عن التغيرات الداخلية والخارجية على منظومة المخاطر.
• تحديد آليات الحوكمة المؤسسية المرتبطة بإدارة المخاطر والرقابة التنظيمية.
• تقييم الأطر التي تدعم استدامة إدارة المخاطر ضمن الخطط والقرارات الاستراتيجية.
• مدراء التخطيط الاستراتيجي.
• مدراء إدارة المخاطر.
• المتخصصون في الحوكمة والامتثال.
• مدراء الجودة واستمرارية الأعمال.
• محللو البيانات وصانعو السياسات المؤسسية.
• النماذج التي توضّح موقع إدارة المخاطر داخل الهيكل المؤسسي.
• العوامل التي تربط بين المخاطر والأهداف والسياسات الاستراتيجية.
• مستويات النضج المؤسسي في إدارة المخاطر.
• هياكل التكامل بين إدارة المخاطر والرقابة الداخلية.
• المؤشرات التي تحدد جاهزية المؤسسة لمنظومة المخاطر الاستراتيجية.
• النظم التحليلية التي تربط بين البيئة التشغيلية وخريطة المخاطر.
• العوامل المؤثرة الناتجة عن التغيرات الاقتصادية والتشريعية.
• الهياكل التي توضّح أثر العلاقات البين-وظيفية على المخاطر.
• منهجيات الربط بين الاتجاهات العالمية وتحولات المخاطر.
• محددات استشراف المخاطر طويلة الأمد.
• هياكل تقييم الاحتمالية والأثر ضمن بيئة المؤسسات.
• معايير ترتيب المخاطر وفق الأولويات التنظيمية.
• نماذج الربط بين شدة المخاطر وقرارات تخصيص الموارد.
• الهياكل التي توضّح علاقات الاعتماد المتبادل بين المخاطر.
• أدوات رسم خرائط المخاطر وربطها بالأهداف الاستراتيجية.
• الأطر التنظيمية التي تحدد الأدوار والمسؤوليات داخل منظومة المخاطر.
• عناصر الحوكمة المؤثرة في شفافية وموثوقية إدارة المخاطر.
• هياكل الرقابة الداخلية المرتبطة بضبط المخاطر.
• المعايير المؤسسية التي تربط بين الأداء والامتثال.
• المسارات التي تنظم التقارير الدورية لمجالس الإدارة واللجان العليا.
• المعايير الاستراتيجية التي تربط المرونة التنظيمية بمنظومة المخاطر.
• الهياكل التي توضّح دور البيانات والمؤشرات في دعم القرارات الاستراتيجية.
• نماذج الدمج بين إدارة المخاطر واستمرارية الأعمال.
• العوامل التي تحدد قدرة المؤسسة على امتصاص الصدمات والتحولات.
• الأطر المستقبلية التي تدعم جاهزية المؤسسة للاتجاهات الناشئة.